تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

جائزة الأوسكار لأفضل ممثل أمثلة على

"جائزة الأوسكار لأفضل ممثل" بالانجليزي  "جائزة الأوسكار لأفضل ممثل" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • فيلم سنة 1968، شارلي، ايضاً من بطولة كليف روبرتسون الذي فيه بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.
  • فيلم سنة 1968، شارلي، ايضاً من بطولة كليف روبرتسون الذي فيه بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.
  • وتم ترشيح الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة (مارييل همنغواي) وأفضل سيناريو أصلي (وودي آلن ومارشال بريكمان).
  • واصلت مسيرتها بنجاح خلال العقد 1950 و فازت بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن تجسيدها دور السجينة باربرا غراهام المحكوم عليها بالإعدام في فيلم أريد أن أعيش! (1958).
  • وفي فيلم السيرة الذاتية للمخرج مارتن سكورسيزي لعام 2004 عن حياة هوارد هيوز، الطيار، جسدت كيت بلانشيت شخصية هيبورن، وفاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن دورها.
  • ألان آركين وكريستوفر بلامر وجاريد ليتو وجي كي سيمونز هم فقط من فاز بجائزة الروح المستقلة وجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد في نفس السنة.
  • لتأديته دور تاجر مخدرات في فيلم الدراما ضوء القمر (2016)، فاز علي بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد، ليصبح أول ممثل مسلم يفوز بجائزة أوسكار في مجال التمثيل.
  • فازت بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عام 1948 عن دورها في فيلم ابنة المزارع، ورشحت لجائزة أوسكار عن دورها في فيلم تعال إلى الإسطبل عام 1949.
  • أصبح دوغلاس نجما عالميا بعد دوره البارز كبطل ملاكمة عديم الضمير في فيلم "البطل" (1949) ولقي استقبالا إيجابيا وحصد منه أول ترشيح له على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل.
  • أصبح دوغلاس نجما عالميا بعد دوره البارز كبطل ملاكمة عديم الضمير في فيلم "البطل" (1949) ولقي استقبالا إيجابيا وحصد منه أول ترشيح له على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل.
  • هوبكنز من المحتمل أن يكون معروفا أكثر لتجسيده هانيبال ليكتر في صمت الحملان (الذي أكسبه بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل)، والجزء التالي له هانيبال، ثم التنين الأحمر.
  • رُشح الفيلم في جميع الفئات الرئيسية في حفل توزيع جوائز الأكاديمية، وللسنة الثانية على التوالي فازت هيبورن بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة (بالتقاسم مع باربرا سترايساند عن دورها في فيلم "الفتاة المرحة").
  • اشتهرت بدور "مامي" في فيلم "ذهب مع الريح" (1939)، والذي فازت عنه بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة، وهي أول جائزة أكاديمية يفوز بها فنان أمريكي من أصل أفريقي.
  • وكان فيلمها الأول هو "العالم وفقا لغارب" (1982)، وتابعتها بأدوار ثانوية في أفلام البرد الكبير (1983)، "الطبيعي" (1984)؛ وترشحت في الثلاثة لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة.
  • في عام 2010، فازت مونيك بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة، وارتدت زيا أزرق وزهر الغردينيا في شعرها مثل ماكدانيال في حفل عام 1940، في خطاب قبولها قامت مونيك بشكر ماكدانيال "على تحمل كل ما عانته كيلا أعاني أنا من شيء".